ورق إسرائيلى غير مطابق للمواصفات بـ الأسواق
كشف أحمد جلال نائب رئيس مجلس إدارة الشعبة العامة للورق، وعضو الاتحاد العربى للصناعات الورقية، تحايل بعض الشركات لإدخال ورق إسرائيلى غير مطابق للمواصفات إلى السوق المصرى تحت ستار قانون الاستثمار المصرى.
وأكد جلال أن هناك شركة هندية تدعى "الحسين الدولية" من هنود البهرة تقوم باستيراد كميات كبيرة من الورق الإسرائيلى، وتطرحه داخل السوق المصرى على أنه منتج وطنى، وبأسعار أقل من المنتج الوطنى، ولا تكتفى بذلك بل تقوم بتصدير جزء من الكميات التى أدخلتها مصر إلى بعض الدول الأفريقية التى تربطنا بها اتفاقية الكوميسا للاستفادة من بنود هذه الاتفاقية.
واتهم عيد عزوز عضو الشعبة العامة للورق، هيئة الرقابة على الصادرات والواردات بمسئوليتها عن إدخال ورق لتصنيع الكراسات غير مطابق للمواصفة المصرية رقم 13، وبأسعار تنخفض عن مثيله المحلى بأكثر من 400 جنيه فى الطن الواحد، الأمر الذى يهدد صناعة الورق بأكملها.
وأكد عزوز أنه تم إرسال مذكرة للمهندس رشيد محمد رشيد وزير التجارة والصناعة وهيئة الرقابة على الصادرات والواردات حتى يتم تطبيق المواصفة 13، إلا أنها لم تستجب، ولا يزال يسمح بإدخال منتجات الورق الرديئة إلى البلاد.
كشف أحمد جلال نائب رئيس مجلس إدارة الشعبة العامة للورق، وعضو الاتحاد العربى للصناعات الورقية، تحايل بعض الشركات لإدخال ورق إسرائيلى غير مطابق للمواصفات إلى السوق المصرى تحت ستار قانون الاستثمار المصرى.
وأكد جلال أن هناك شركة هندية تدعى "الحسين الدولية" من هنود البهرة تقوم باستيراد كميات كبيرة من الورق الإسرائيلى، وتطرحه داخل السوق المصرى على أنه منتج وطنى، وبأسعار أقل من المنتج الوطنى، ولا تكتفى بذلك بل تقوم بتصدير جزء من الكميات التى أدخلتها مصر إلى بعض الدول الأفريقية التى تربطنا بها اتفاقية الكوميسا للاستفادة من بنود هذه الاتفاقية.
واتهم عيد عزوز عضو الشعبة العامة للورق، هيئة الرقابة على الصادرات والواردات بمسئوليتها عن إدخال ورق لتصنيع الكراسات غير مطابق للمواصفة المصرية رقم 13، وبأسعار تنخفض عن مثيله المحلى بأكثر من 400 جنيه فى الطن الواحد، الأمر الذى يهدد صناعة الورق بأكملها.
وأكد عزوز أنه تم إرسال مذكرة للمهندس رشيد محمد رشيد وزير التجارة والصناعة وهيئة الرقابة على الصادرات والواردات حتى يتم تطبيق المواصفة 13، إلا أنها لم تستجب، ولا يزال يسمح بإدخال منتجات الورق الرديئة إلى البلاد.
0 comments:
إرسال تعليق